قصف صهيوني على مخيم المغازي وخانيونس وشرقيّ رفح

حرب غزة في يومها الـ141

 

تتواصل الحرب الصهيونية على قطاع غزة لليوم الـ141 على التوالي، وسط استمرار القصف العنيف على مختلف أنحاء القطاع، وخصوصاً في مدينتي رفح ودير البلح، في وقت ما زال نحو نصف مليون فلسطيني شماليّ غزة يعانون المجاعة.

وأعلنت وزارة الصحة في غزة بآخر إحصائياتها ارتفاع حصيلة العدوان الصهيوني على القطاع منذ السابع من أكتوبر إلى 29,514 شهيداً و69,616 مصاباً، في حين أكدت أن قوات الاحتلال ما زالت تعتقل العشرات من كوادر مجمع ناصر الطبي وطواقمه.

وكان رئيس حكومة الاحتلال، بنيامين نتنياهو، قد أعلن خطته بما يُسمى “اليوم التالي” للحرب، التي تتضمن استمرار “السيطرة الأمنية” للكيان الصهيوني في الضفة الغربية المحتلة والقطاع. وقال وزير الخارجية الأميركي أنتوني بلينكن، تعليقاً على الخطة، إن الولايات المتحدة ترفض أي “احتلال جديد” للقطاع بعد انتهاء الحرب.

أعلنت كتائب المجاهدين أنها استهدفت تجمعاً لآليات وجنود الاحتلال في جنوب حي الزيتون بصواريخ قصيرة المدى، وحققت إصابة مباشرة.

سقط 7 شهداء بعد قصف الاحتلال منزلاً لعائلة شاهين وسط رفح، جنوب قطاع غزة.

أفادت وسائل إعلام فلسطينية بشنّ طيران الاحتلال غارة قرب الحدود المصرية في رفح.

سقط 3 شهداء برصاص قناصة الاحتلال في المناطق الغربية لمدينة خانيونس، جنوبي قطاع غزة.

تدور اشتباكات عنيفة مع جيش الاحتلال في حي الأمل غربي خانيونس، جنوبي قطاع غزة.

وفي السياق، قالت “كتائب شهداء الأقصى” إنها تخوض اشتباكات ضارية مع جنود الاحتلال وآلياتهم العسكرية بالأسلحة الرشاشة في محور التقدم بحي الأمل.

أعلنت “كتائب شهداء الأقصى” أنها تخوض اشتباكات ضارية مع جنود الاحتلال وآلياتهم العسكرية بالأسلحة الرشاشة والمناسبة في محاور التقدم جنوب حي الزيتون، شرقي مدينة غزة.

أعلنت “سرايا القدس”، الجناح العسكري لحركة “الجهاد الإسلامي”، أنها نفذت استحكاماً مدفعياً بقذائف الهاون بشكل متزامن على تجمعات الجنود والآليات العسكرية الصهيونية في محاور التقدم بخانيونس.

شنّت طائرات الاحتلال سلسلة غارات على مدينة خانيونس جنوبيّ قطاع غزة، فيما أطلقت آلياتها نيرانها بشكل مكثف صوب عدة أحياء في مخيمها.

Exit mobile version